فارغة حالياً: 0,00 EGP
المعهد العالي للصحة النفسية
الأكاديمية المتحدة للعلوم والدراسات
المقدمه
يُعَدُّ المعهد العالي للصحة النفسية أحد المؤسسات الأكاديمية المتخصصة التابعة لجامعة توليب الدولية، حيث تأسس استجابةً للحاجة المتزايدة إلى كوادر مؤهلة قادرة على مواجهة التحديات النفسية والاجتماعية والصحية التي يمر بها الأفراد والمجتمعات في القرن الحادي والعشرين.
يتميّز المعهد بطابعه العلمي والعملي المتكامل، إذ يجمع بين التعليم الأكاديمي المتعمق، والتدريب العملي التطبيقي، والبحث العلمي الرصين، بما يعزز دوره كمنارة للعلم ومركزًا للابتكار في مجال الصحة النفسية.
ويستند المعهد في برامجه إلى أحدث المرجعيات العالمية، ومعايير الجودة والاعتماد الدولية، ليكون صرحًا أكاديميًا قادرًا على إعداد أجيال من الأخصائيين النفسيين والأطباء والباحثين، ممن يسهمون في الارتقاء بالصحة النفسية على المستوى المحلي والإقليمي والعالمي.
INSTITUTE
المعهد العالي للصحة النفسية
الرؤيه
أن يكون المعهد العالي للصحة النفسية رائدًا عالميًا في مجال التعليم والتدريب والبحث في علوم الصحة النفسية، ومنارةً معرفية تسهم في تعزيز جودة الحياة، ودعم الرفاه النفسي، وتحقيق التنمية المستدامة للمجتمعات.
INSTITUTE
المعهد العالي للصحة النفسية
الرسالة
يسعى المعهد إلى تقديم تعليم أكاديمي متطور، وتدريب مهني عالي المستوى، وبحث علمي مبتكر، في مجالات الصحة النفسية المتنوعة، بهدف:
إعداد كوادر مؤهلة علميًا وعمليًا قادرة على تلبية احتياجات سوق العمل.
تطوير استراتيجيات وقائية وعلاجية تسهم في تحسين الصحة النفسية للفرد والمجتمع.
نشر الوعي بثقافة الصحة النفسية، ومكافحة الوصمة المرتبطة بالاضطرابات النفسية.
تعزيز التعاون الدولي لتبادل الخبرات، وتطوير المعرفة في المجالات النفسية.
Institute
المعهد العالي للصحه النفسية
الأهداف الاستراتيجية
Institute
المعهد العالي للصحه النفسية
القيم الجوهرية
INSTITUTE
المعهد العالي للصحة النفسية
الأهمية الدولية للمعهد
يحتل المعهد مكانة متميزة بفضل ارتباطه بجامعة توليب الدولية واعتماده على منظومة تعليمية مرنة ومفتوحة للعالم. كما يسعى إلى أن يكون مركزًا عالميًا يجمع الخبرات من مختلف الثقافات، ويعزز الأبحاث المشتركة في قضايا الصحة النفسية العابرة للحدود، مثل: ضغوطات الحروب، والهجرة، والتغيرات الاجتماعية السريعة، وتأثير التكنولوجيا الحديثة على الصحة النفسية.
وبذلك يصبح المعهد حلقة وصل بين الشرق والغرب، ومنبرًا لنشر المعرفة وتبادل الخبرات، مما يعزز موقعه كمرجعية أكاديمية وبحثية في المجال.

